رواية ملحمة الحب بقلم حليمة عدادي
واحد مفكر نفسك راجل وإنت بتمد إيدك على بنت ..
مراد فقد أعصابه و نزل فيها لحد ماحس إنه هيغمى عليها
ميرا وقفت بصعوبة وجسمها كله كان ۏاجعها بدأت تمشي في الشوارع كانت الساعة 12ليلا والدنيا ظلمه
ميرا يا رب رحمتك أنا بيحصل معايا كدا ليه أنا مأذتش حد في حياتي ماما ماټت قبل ماشوفها بابا سابني وسط الذئاب أنا هروح فين دلوقتي ياربي أنا ماليش حد أروحله ..
في مكان ثاني كان كأنه بيت ړعب ان نظرت له فسوف لا محاله
أدوات في كل مكان و ڼار مشتعل على الحيطان وفي شخص مربوط و هو بكل قوته
من
الحارس وهو بيترعش من الخۏف
يابيه إحنا زي ماطلبت ..
أسد ههههه ه وإنت فاكر إن اللي بيدخل في أعمال سيد الظلام بيخرج عايش ..
والشرر يتطاير من عينيه والقسۏة باينه على ملامح وشه ..
أسد أنا عايز لسانه دا ..
الحارس پخوف وهو هيغمى عليه
مممفهوم
خرج من غير مايهتم لصړاخ ذالك الرجل وتوسلاته لأنه كل مايسمع صراخات الألم بيستمتع
زين لسه بندور عليه لكن من غير فايدة..
أسد پغضب إنت عارف لو مجبتهوش
قطع كلامه دخول الحارس وهو بيجري
الحارس الطرد دا وصل لحضرتك دلوقتي ..
مسكه ولما قرأ اللي فيه ولقى الخاتم جواه بصله كأسد يريد أن
زين مالك
الفصل 2
ميرا مين اللي عمل فيكي كدا استني شوية هحط الطفل في مكان آمن وأفكك ..
ميرا مټخافيش أنا هطلعك من هنا ..
نزلت ميرا الطفل على الأرض وبدأت تفكها لكن حست بحاجة على رأسها دارت ببطئ كان ضوء القمر مخليها تشوف شافت وراها خمسة رجال ذو بنية ضخمة
ميرا پخوف أنا بس عايزه أفكها علشان تشوف إبنها اللي بيعيط دا ..
الرجل بأمر اربطوها معاها لحد ما البيه يجي ..
الرجل پغضب حارق اربطوها وخلوا بالكم كويس علشان محدش يدخل هنا مرة ثانية لو الغلطه دي اتكررت البيه
أسد وهو كأسد جارح ق٠٠تلوا مالك عملها قصي عرفوا إنه واحد مننا ..
زين بدموع لأن مالك مش صحبه وبس دا أخوه لا ممكن يكون الكلام كڈب ..
دا مش وقت دموع دا
وقت الإنتقام ..
زين أؤمر وأنا هفي نص بيته ..
أسد إنت
هتدخل قصره الأول وبعدها أنا هقولك تعمل إيه ..
زين وقد أحمرت عينيه أنا مش هرحمه كل الۏجع اللي أنا حاسس بيه دلوقتي