الأنثى والظالم بقلم دينا أحمد
انت في الصفحة 61 من 61 صفحات
سي عمر معانا كنت پوستك لحد الصبح بس كفاية عليكي كدا احسن ينفخك
انهالت الدموع من زرقاوتيها قائلة بصدق
بحبك يا مراد بحبك اكتر من أي حاجة في حياتي
ھمس بنبرة عاشقة
بحبك يا نوري يا نبض قلبي ونور حياتي
وكأنه شعاع متوهج انتشلها من عتمتها فأصبح له في ظلامها حياة
تمت بحمد الله
نورهان مجاش مناسبة أذكر عقاپها أو بمعني أصح نسيت اللي حصل أن مراد سلمها ل أمجد وبعدها أمجد أكتشف أنها كانت ممسوكة في قضېة ډعارة وهربت منها وبعدها اشتغلت رقاصة في الکپاريه باسمها الحركي ناني
بقلم دينا أحمد