الأختيار الاخير لناهد خالد
ما قدرتش تمسك نفسك قدامها
حسنا يبدو انه لا داعي من المراوغه اكثر فمن الواضح انها تحمل في جعبتها الكثير من التفاصيل التي لن تجعله قادر على المراوغه لذا فليخبرها الحقيقه! التقط انفاسه مره اخرى قبل ان يقرر القاء قنبلته المد وية وهو يخبرها بملامح متحفزه لأي رد فعل منها
_أنت راحة فين! بطلي جنان وادخلي جوا.
تخرج بها يأسها