اختطفتني طفله للكاتبه مريم الشهاوي
وهي بتفاصل مع بتاع الخضار وطريقتها كانت تضحك وكل السوق بقا بيضحك على طريقتها روحها الجميلة وابتسامتها الصافية شعرها الطويل وعيونها العسلي شامتها الي جمب شفايفها غمازاتها الي تسحر.... كل حاجه فيها فاكرها وبالتفصيل ومن يومها وهي مبتروحش عن بالي ابدا....
فضل يقرأ اتعرف على رانيا ازاي وكام مرة يطلبها للجواز وهي ترفض لحد ما اعترفتله انها بتحب شخص تاني
مبروك يا استاذ سعيد مراتك جابت ولد زي القمر.... كنت فرحان اوي بابني اخدته لحضني وضميته وكبرت في ودنه وانا عينيا بتتملي دموع من كتر السعادة سميته حازم كنت بحب الاسم دا اوي لاني كنت بحب الصحابي الجليل حازم الانصاري....
فضل يقرأ لحد ما وصل لورقة عنوانها كنت احبها طيلت الوقت ولقد تلاقت حبي بخيانتها لي وكسرها لجميع وعودها كزوجة
يوميها كنت بدعي اموت.... قلبي كان هينفجر من كتر القهر.. ليه اتجوزتني من الاول مادام مش بتحبني وهتخوني.... ليه مرحمتنيش واشفقت عليا طب هي مشافتش حبي مأشفقتش عليا ليه راحت وجابت عيل وفهمتني انه ابني وهو مش ابني.... بس ورب الكعبه ما هسيبها تتهنى... يكفي هبل بقا يا سعيد وفوق وعرفها هي وحبيبها انت تبقى مين...هي عمرعا ما شافت الوش التاني...وجيه الوقت تشوفه
مۏتها كسرني... حسيت ان ربنا اخدها عشان يرحمها مني.... وكان نفسي اعتذر لحازم واقوله حقك عليا لكن ملحقتش
فضل يقرأ صفحات كتيرة لحد ما وصل لبداية تعارفه مع ام ليلى الي كانت بنت عمه وعمه عرضها
ليه عشان يتجوزها فاتجوزها فجفاء منغير اي شعور بحب مجرد جواز هو كان بيعشق رانيا وعمره ما نسيها حتى بعد ما ماټت
واتجوزت بسنت يمكن
فعلا كنت معمي بحب رانيا بس بسنت قدرت تحتويني وتخليني احبها ڠصب عني ولانها كانت بتحبني وكنت بلمس دا دايما بطيبتها وبحبها قبلتها كزوجة وقضيت معايا اجمل ايام حياتي ومختار جوز اختى اختفى مرة واحدة ومحدش فينا عرف هو فين وساعتها خليت اختي معايا في البيت هي وعيالها متطمنش عليها تقعد في الفيلا لوحدها واهي تتسلى هي وبسنت سوا بدل مانا ببقى في الشغل طول النهار وبسنت بتبقى زهقانه نعمه تسليها
فضل يقرأ لحد ما وصل عند حكاية ظريقة حصلت بينه وبين بسنت وهي حامل
يوميها بسنت اتوحمت على كبدة وانا فضلت اتحايل عليها تاكلها وهي ابدا متحطهاش في بوقها وجبتهالها من عند مطعم محترم ومش باينه فيها اي ظفارة وهي مش