الأحد 24 نوفمبر 2024

الاسطي بوسي

انت في الصفحة 18 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز


مكتبها واعترف لها بحبي وأنها ترفض العريس ال متقدملها 
بوسه شاهقه يايهوي اوعك تعملي كده انت هتبوظ الخطه كيها 
احمد بعدم فهم خطه ايه ال هتبوظ لما اقول لزمزم 
يبق من قيك ويهصل مشكله وبقي بدل ما نطفش العيس تقلب بجواز وانت بح 
احمد لا وعلي ايه الطيب احسن اهو استحمل كام يوم كمان وانتي والبني بالأخبار اول باول 

بوسه اكيد طبعا يلا سيام 
جرت بوسه باتجاه مكتب سندس وهي تنده عليها 
بوسه سندس سندس ايحقئييي لتصمت وهي تجد عادل واقع علي الارض ومادد يده لسندس ر 
سندس كويس يابوسه انك جيتي كنت لسه هنادي عليكي تجيبي شريف يقوم البشمهندس عادل أصله مس قادر على الوقوف من الواقعه ضهرة شنكل 
بوسه شيف يا شيف يا ح الضابط شيف 
ليتني شريف عاري الصدر 
شريف ايه يابوسه شريف شريف مش صبرة لما البس 
عادل بغيرة ظاهرة انت ايه ال مخرجك كده يا جلنف فرحنلي بشويه العضل بتوعك دول وناسي في بنات هنا بالورشه 
شريف من الجلنف ياطور انت متعرفش مين انا أنا الضابط شريف الخطيب 
شريف استغفر الله هو حد جه جنبك يابني انتي عبيط فيوزات دماغك ضړبت 
عادل وهو ينكر نفسه من علي الارض واقفا متوجها إلى شريف ليضربه لينتبه شريف ويتجه له أيضا ليضربه لتقف كل من بوسه وسندس بينهم لمنعهم من الخناق فيما بينهم 
شريف انت ازاي تمسك ايديها كده انت عارف بتعمل ايه دي خطبتي عارف يعني ايه خطبتي يعني كلها كام يوم وتبقي مراتي 
عادل وهويصوب له ضربه قويه باتجاه فكه مرات مين ياخيوان دي مراتي أنا فاهم مراتي أنا الحزب سندس لتقف خلفه وهو يقول له عارف لو تفكر بس ترفع عينك تبصلها هقلعهملك فاهم 
شريف موجها ضربه له مرات مين يا روح امك انت فعلا عبيط
دي خطبتي أنا وكلها خمس أيام وهتكون مراتي وحببتي وحلالي بقي 
لم يتمالك عادل أعصابه علي مخه وصل لاقصي غضبه ھجم علي شريف يصوب له لكنه 
صړخت بوسه مۏت شريف ېخرب بيتك 
كل هذا وسندس في عالم أخر أيعقل أن بحبها لهذا الدرجه أن يرتكب چريمه لأجلها فاقت علي صړيخ بوسه باسم شريف 
من قوة صرخه بوسه وصل الصوت الي ابيها وهويقف في شرفه المنزل نزل مسرعا الورشه ليجد عادل البيطار واقف وبجواره سندس بوسه التي تصرخ به و هناك شخص ممدد علي الارض يغطي الډم وجهه 
أمير ممكن اعرف ايه ال بيحصل هنا 
بوسه وسندس شاهقتين بابي 
امير بشمهندس عادل بتعمل ايه هنا ومين ال علي الارض ده ومين ال عمل فيه كده 
عادلأمير بيه أنا هنا بالاتفاق مع حضرتك امبارح بإرساله وده الزفت ال متقدم للانسه سندس وحصل طتش بنا ومتماكاش اعصابي وضړبته 
أمير رساله ايه وعريس مين واعصاب ايه انا مش فاهم حاجه 
اخرج عادل هاتفه وأعطاه لامير لقراءت محتوي الرساله ليصدم أمير مما قراء وتأكد من أن بناتاه الشيتنطان بوسه وبندق هما وراء ما حدث وهذة أحدي خطاتهم الشيطانيه لتأديب أحد هؤلاء 
أمير وهو يشير الى المدد علي

الارض ومين ده ياهانم منك ليها 
بوسه دي دي دي 
أمير اخلصي ولا قولي انتي يا انسه ياكبيرة ياعقله 
سندس دي دي دي 
أمير بتقطعوا كده ليه مين ده 
ليتحدث عادل ده واحد اسمه الضابط شريف الخطيب 
أمير شريف الخطيب شريف الخطيب 
بوسه تومي برأسها بمعني نعم 
ليتجه أمير اليه لافاقته شريف شريف قوم فوق 
شريف وهو يفوق اخويا حبيبي شوف بناتك الشياطين عملوا فيا ايه جيباي بلدوزر ما بيتفهمش عمل فيا ايه 
أمير ضاحكا قوم ياخويا قوم ياتها نيله ال عوزة خلف زيك بقي ينضحك عليك وتعمل مشعلاتي وتنضرب باشكل د ه اومال ضابط ايه وعضلات ولا دول نفخ 
شريف هو انا لحقت دا انا يدوب لسه همسك ايد سندس لقيت بلدوزر ھجم عليا زي التور العربان من عنبر سبعه 
أمير اتفضلوا قدامي علي فوق علي شقه جده كل العيله هناك واسندوا عمكم معاكم خالي زمورد تعالجه 
شريف فؤاد معاهم فوق 
أمير ايوة 
عمل فيا ايه لم عرف أن أنا بعاكس زمورد وهو حالف لم يشفني ليعملني كفته 
أمير تستاهل كل ال يحصلك لما تبقي عمهم وبدال ما تعقلهم لا بتساعدهم في جرائمهم 
شريف كله من بنت هتلر بوسه وال فلاشه ال مسماها عليا بتزلني بيها 
أمير تستاهل كل ال يجرالك 
أمير يلا ياهانم منك ليها اسندوا عمكم واطلعوا 
أمير اتفضل يا بشمهندس نكلم فوق عندي
في الشقه العمال بدأت تجي ومش هنعرف نكلم هنا 
عادل اتفضل واسف علي البس ال حصل 
أمير أنا ال اسف علي ال حصل ده 
طلع أمير وعادل الي شقه أمير 
أمير اتفضل في الصالون شويه وراجع 
دخل عادل الصالون ويجلس في نفس الكرسي الذي جلس عليه في السابق متزكر ا سندس 
أمير ممكن بقي تشرح ليا ال حصل من طقتق لسلاموا عليكم 
حكي عادل لأمير ما حدث بينه وبين سندس من اول إنقاذها له حتي اليوم حتي البوسه الذي أخذها ڠصب عنها وأنه كان مغيب لم يدرك ما حدث له قره هوالذي يحركه 
انهي عادل حديثه 
عادل أمير بيه أنا يشرفني أتقدم لحضرتك اطلب ايد بناتك الانسه سندس ليا والانسه زمزم لاحمد اخويا ولوحضرتك موافق بكرة أن شاء علي علي معادنا واجيب اهلي ونيجي نطلبهم رسمي 
أمير سعيدا بصدق حديث عادل له واعترافه بكل شي وأنه اتاكد من أنه الزوج المناسب لسند س 
أمير أكيد موافق يجيب والدك وولدتك وتقدموا رسمي وال فيه خير يقدمه ربنا 
قام عادل فرحا حاضنة أمير 
عادل أمير بيه هو مينفعش نجي النهاردة نتقدم 
أمير هههههههههههه ضحكا انت ناسي فرح صحبك 
عادل والله من الفرحه خاېف انسي اسمي 
أمير ربنا يفرح قلبك يابني 
في شقه الجد 
صعدت سندس بوسه وشريف شقه الجد فتح الجد لهم الباب ليفاجئ بشريف ووجه مملؤ بالډماء تسنده سندس و بوسه 
الجدايه ال حصل لشريف 
فؤاد اول ما سمع اسم شريف هب واقفا تغلي الډماء في عروقه توجه له ضاربا اياه بوكس أوقعه أرضا 
شريف الحقني يا جوز خالتي هولاكوا هيموتني 
يا تري ايه ال حيحصل لشريف من فؤاد 
أمير هيعمل ايه مع سندس بوسه 
استغفروا لعلها تكون ساعه إيجابه 
استغفر الله العظيم رب العرش العظيم و اتوب اليه 
الاسطى
البارت الرابع والعشرون 
الاسطي بوسه واخواتها الميكانيكي المنقبه 
عوده الى أحمد البيطار
بعد ما اغلق أحمد مع بوسه أحس بوجود خطب ما وأنه لابد من عمل شي يشك بحديث بوسه فهي كانت متلجلجه في ردها عليه عزم على تنفيذ مانوي عليه مهما كلفه الأمر يكفيه شرف المحاوله 
ذهب احمد الي مصنع الجبرتي للملابس الجاهزه والمحجبات زهل احمد من المصنع وحجمه 
دخل احمد الي الاستقبال وسال علي مكتب الانسه زمزم أخبرته عامله الاستقبال بعد معرفه ماهيته وأنه قادم في أمر ضروري 
وصل أحمد الي مكان الإدارة دخل مكتب السكرتاريه 
احمد صباح الخير 
السكرتيرة اهلا صباح الخير أؤمر حضرتك 
احمد عاوز أقابل الانسه زمزم وده الكارت بتاعي 
السكرتيرة حضرتك في معاد سابق 
أحمد لا بس ياريت تديها الكارت وتقللها اني عاوزة في أمر ضروري مساله حياة أو مۏت 
السكرتيرة مسرعه حاضر ثواني حضرتك 
دخلت السكرتيرة الي غرفه مكتب زمزم وجدتها منكبه علي أحدي رسوماته واخبرتها بما قاله ا حمد واعطتها الكارت الخاص به 
السكرتيرة انسه زمزم في واحد برة اسمه أحمد البيطار طالب يقابلك بيقول مساله حياة أو مۏت 
زمزم وهي تقف سريعا أحمد البيطار برة تمام داخليه بسرعه استني لما اعدل النقاب وبعدين داخليه هاتي الكارت 
السكرتيرة خرجت لتخبر أحمد بدخول الي زمزم 
السكرتيرة أتفضل حضرتك الانسه زمزم في انتظارك 
أحمد شكرا 
ذهب أحمد خلف السكرتيرة الي مكتب زمزم وقلبه يتراقص فرحا مع بعض التوتر من هذة المقابله دخل أحمد المكتب 
أحمد وعينيه علي زمزم الجالسه أمام مكتبها صبا ح الخير 
زمزم اهلا بشمهندس احمد صباح الخير 
أحمد وقلبه ينتفض من سماع اسمه لاول مره منها 
احمد اسف اني جيت من غير معاد بس مقتدرتش ااجلل أكتر من كده 
زمزم

وهي تشير له بالجلوس علي كرسي في الجهه المقابله لمكتبها اتفضل اقعد الاول وبعدين نتكلم ومفيش أسف حضرتك 
أحمد جلس علي الكرسي الذي أشارت إليه متمنيا ذكر اسمه بين شفاها 
زمزم بشمهندس احمد تحب تشرب أيه 
احمد وهو منتشي من سماع أسمه مرسي مش عاوز حاجه دلوقتي بعد الكلام ال هقوله ممكن أشرب هامسا شربات قصدي قهوة مظبوط 
زمزم اتفضل قول الكلمتين 
احمد انسه زمزم من غير لف ولا دوران أنا بحبك وعاوز اجوزك وقبل ما تردي وتقولي شفتني فين عشان تحبني ايوة شفتك بقلبي قبل عيني من اول يوم ليا بالورشه وقت ما جبتي الغدي ووقعت عيني عليكي قبل ما ارفعها وتجي عيني في عنك حاسيت بحاجه زلزلتني من جوايا نسمه غريبه عدت عليا لما سمعتك وانتي بتقولي السلام عليكم أجمل سلام مر عليا في حياتي ولما شفت عيونك سهم نغز قلبي كل يوم وقت الغدي بستناكي طول الشهر واليوم ال مش بتجي فيه بيكون صعب عليا بكون عاوز اشوف عيونك واسمع صوتك
أنا حاولت كتير اجي هنا المصنع واقبلك بس حبيت ادخل البيت من بابه بس لما عرفت أن في شخص متقدملك مقدرتش استحمل خفت تضيعي مني ملقتش حل قدامي غير اجي هنا واقول علي ال جوايا فياريت تفكري كويس قبل ما تردي عليا 
زمزم وهي مزهوله أيعقل هو هنا ويعترف لها بحبه أنها غير مستوعبه أن كل ما كانت تكنه له من مشاعر من وقت معرفتها به في الورشه من شهر وكلام بوسه اختها عليه وعن شخصيته ومواقفه معها اول مره رأته وهو ينزل من سيارته أمام الورشه وهو في قمة غضبه ومرة عند عربه الفول وهو يشتري طعام وقعت عينها عليه أحست أن قلبها سيخرج من مكانه كانت تتحجج بطعام الغذاء لتراة واليوم التي لاتستطيع الذهاب فيه كان صعب عليها زمزم محمحمه تحب تشرب أيه 
احمد اقول ولا 
زمزم اتفضل اطلب ال 
أحمد مقاطعا عاوز شربات 
زمزم وهي تبتسم وتنظر إلى الأرض خجلا وقلبها ينتفض ودقاته تكاد تسمعها تقدر تقابل بابا وتاخد منه معاد 
أحمد بعدم استعاب و الصدمه الجمته بتقولي ايه ما سمعتش كويس 
زمزم اتفضل قابل بابا وحدد معاها معاد 
إحمد مكتب بباكي فين أنا هروح أاقبله حالا 
زمزم بابا مجاش النهاردة للاسف 
أحمد أنا هروحله البيت أقبله وأحدد معاه معاد واجي أنا واهلي نتقدم رسمي 
زمزم بخجل أن شاء الله 
أحمد طيب استأذن أنا وهروح لباباكي أنا مش عارف اعمل ايه رجليه مش شيلاني من الفرحه 
زمزم ضاحكه لا اجمد لسه مقابله بابا متوقف عليه كتير 
خرج احمد من مكتب زمزم مسرعا متجها الي منزل أمير البيطار لطلب يد زمزم رسمي وأخذ معاد للحضور وعائلته 
عوده الي منزل البيطار 
فؤاد فور سماع اسم شريف هب واقفا وعلي وجهه ڠضب وقام بضړب شريف بوكس أوقعه أرضا وكان سينهال علي بالضړب إلا أن وقوف جده حائل بينهم منعه من استكمال سلسله
 

17  18  19 

انت في الصفحة 18 من 29 صفحات