ضهري وحمايتي
انتى هنا فى بيتى
ليليان بصت حواليها لقت واحد واقف ودة شكله عمها اللى شافته فى الصورة
ليليان انت عمى بابا يوسف
عاصم بتهكم اه يا حبيبتى
ليليان طيب فين بابا وماما عاوزة اشوفهم هو انا نمت ازاى ايه دة سارة
نايمه كمان
عاصم بخبث معلش تعبتوا فى الطريق خدى بقا يا حبيبتى امضى الورق دة
عاصم ورق محضر ان زين الجارحى مش يتعرضلك تانى ولا يخطفك امضى
سارة فى اللحظه دى مقدرتش تفضل تمثل انها نايمه وقامت مرة واحدة وقفت
سارة باندفاع اوعى تمضيه دول عاوزين يمضوكى على ورثك
يوسف قرب منها وضربها وشدها من طرحتها اخرسى يابت دا انا هاطلع عين اللى جابوكى اخرسى
ابعد عنى يا حيوووان اوعى تمضى يا ليليان
ليليان صړخت سيبها انت بتضربها ليه
عاصم ضړب ليليان على وشها اخلصى وامضى علشان مش اموتهالك دلوقتى
مراد لحظه مۏت كاميليا بتتعاد قدامه وسارة بردوا مش عارف يحميها
مراد پغضب ززززين كووول الطريق
عاصم ماسك ليليان من طرحتها اخلصى امضى انتى قرفتينا لغايه ماجبناكى
يوسف ضربها فى بطنها برجله اخرسى قولتلك
سارة بضعف ااااااه
ليليان خلاص خلاص هامضى هات الورق
زين وصل تحت العمارة ونزل هو ومراد جرى والحراسه لحقتهم ومراد ضړب الاتنين واقفين تحت العمارة بمهارة تليق بفهد المخابرات والحراسه كملت الباقى وزين عرف منهم هما فى شقه كام طلع جرى يلحقها
عاصم اخلصى يابت امضى
هنا الباب اتفتح او تقريبا اتكسر
زين ھجم على عاصم دة انا هاخلص على امك
مطوة من جيبه وقرب من زين بسرعه
سارة صوتت حاااااسب
بس يوسف كان اسرع وچرح زين فى جنبه بس مراد لحقه وتقريبا كسر ايدة
مراد فضل يضرب فى يوسف بغل
مراد وهو بيضرب يوسف مسك المطواة وجرحه بيها فى كذا مكان دى علشان بس مديت ايدك عليها ودى علشان فكرت فيها تفكير شمال ودى علشان زين الجارحى مش ابن الكلب يارووووح امك
خدوهم ودوهم المخزن واتوصوا بيهم شويه
امرك يا افندم
الحراسه اخدوا عاصم وويوسف ومشيوا زين قرب من ليليان اللى سارة كانت واخدها فى ا
سارة بضعف تقريبا اغمى عليها ضربها جامد فى راسها لازم تروح مستشفى
زين قرب واخدها فى وشالها وهو خارج مراد هات سارة وتعال ورايا
مراد قرب منها ومسك ايديها قومها من مكانها كان بيضربك فين
سارة بضعف برجله فى بطنى هههه كان
رحيم بيا
مراد بصلها وغمض عينه بالم وسارة حست بيه مسكت فى ايدة جامد
سارة يالا سندنى
مراد اشيلك
سارة نفسى والله بس مش هاينفع هههه
مراد انتى ليكى نفس تضحكى
سارة امممم عماله دماغ تمام يالا خلينا نلحقهم
فى القاهرة
والدة سارة والله ماعارفه الزفته دى فين قالتلى هاتيجى من الجامعه على هنا
خاله سارة طيب جربى اتصلى تانى
والدة سارة منا اتصلت ادانى مشغول كتير وبعد كدة اتقفل
خاله سارة الغايب حجته معاه وبعدين الدنيا مش ليلت اوى تلاقيها مع صاحبتها اللى حكتيلى عنها
والدة سارة تعرفنى بردوا والله لاربيها الكلبه دى
فى المشفى
زين خير يا دكتورة هى كويسه
الدكتورة اه تمام الحمد لله للى عرفنا منها انها اتضربت فى راسها جامد ودا كانه اثرة واضح وهى حست ان فى صداع
وافكار كتير بتجيلها وناس بتشوفها بتظهر قدامها وبتختفى وبعد كدة اغمى عليها ودة نتيجه عن انها كانت فاقدة الذاكرة
زين ايوة فعلا هى وقعت جامد من على السلم وڼزفت وفقدت الذاكرة بس كان مؤقت
الدكتورة حصلها تشوش فيها وهى مع الخبطات دى اثرت عليها كل اللى اقصدة انه الخبطات اللى كانت فى دماغها زى ماليها اثر سلب ليها نفع بردوا
زين ياعنى هى دلوقتى فاكرنى
الدكتورة حياتها رجعت طبيعيه جدا تقدر تدخلها
زين دخل جرى عليها لقاها نايمه بټعيط
زين ليليان حببتى
ليليان زين شوفت اللى حصل
زين خلاص يا رووحى كان كابوس وانتهى
ليليان انا شوفت كل حاجة من وقت ما وقعت على السلم لغايه دلوقتى شفت حياتى كلها
زين معلش ياقلبى فترة وانتهت
ليليان كنت خاېفه
زين قربها منه ياروحى
انا هاحاسبهم على خۏفك دة وضربهم ليكى انا كانت روحى بتتسحب منى لما عرفت انه خطڤك الحمد لله ان قدرت الحقك
ليليان سارة فين
زين مع مراد بيطمن عليها عند الدكتور والله كتر خيرها من غيرها مكنتش اعرف اوصلك
ليليان ليه عملت ايه انت ازاى قدرت توصلى
ليليان بكسوف زين احنا فى المستشفى حد
يدخل
زين بهمس تؤتؤ مش هابعد انا اصلا ما صدقت الذاكرة ترجعلك انت تعبتى اعصابى وانتى مش فى وعيك
ليليان باستعباط ليه عملت ايه
زين عملتى بلاوى بطلى كلام خلينى اشبع منك
زين بحبك بحبك اوى
ليليان وانا كمان بحبك يا زينى
عند مراد وسارة
سارة قاعدة على السرير ومراد قدامها بيبصلها وهى اتكسف وحبت تقطع السكوت ونظراته اللى بتوترها
سارة خلاص كدة اطمنت عليا
مراد امممم
سارة سيبنى بقا اروح لليليان اطمن عليها
مراد بهدوء