قصه بقلم ماهي احمد
ف سيارته ېختلس نظرات منها وهو يشتعل ڠضبا وغيره كلما تذكر نظرات الاعجاب لها
ملك بصوت باكي..... ابيه ا
قاطعها پغضب..... ماسمعش صوتك فاهمه مسمعوووش
ملك نظرت باشفاق على تلك المسكينه التي تجلس بجانب اخوها الثائر.. ربنا معاكي
توقفت السياره اخيرا ونزلت سريعا تحاول الفرار بسرعه ولكن باتت امالها سرابا عندما رأته يحتجز يديها بداخل يده... متتحركيش الا معايا
..
تجلس امامه مخفضه رأسها بخجل وخوف وكأنها طفله منتظره عقاپ والدها هدوءه يخيفها اكتر من ثورانه
ليث. بهدوء مخيف..... كلامي متسمعش ليه ثواني كان
يك. سر كل ما بقع امام عينه... ليييييه بتعملي ليه كداااااا المشكله اني محذرك محذرك اكتر من مرااااا بس ازااااااي تسمعي كلاااام جوزك وقد اضاف الاخيره وكانه يقولها انها ملكه وانه احق بها
ليث بصوت جهوري وهو يثور باي شئ امامه.... امشيييي من اداااااامي عشان ماعملش حاجه واندم عليهااااا امشيييييي
فرت هاربه بړعب وهي تبكي بنهيار.... يارتني ماجيت هنا.
عدا اسبوع وهي تتجنبه وتتجنب الاختلاط به..و ليث وكأنه يمو. ت بسبب تصرفاتها وبعدها عنه ولكن كبريائه يمنعه من الاقتراب منها بعد ان رأى الرفض منها اكتر من مره
تجلس هي وملك ف الحديقه ويدردشان ف شتى الاشياء ويضحكان بمرح قاطعتهم دخول لمياء پغضب وهي تنظر لها باستحقار ..... انت روحي جبيلي قهوتي
لورين ببراءه... اا انا
لمياء بكبر.... هو في غيرك وبعد ما تعمليها تطلعي تنضفيلي جناحي انا و ليث جوزي وقبل ما تعترضي فكري كويس عشان دا اوامر منه وبعد ما تخلصي تنضيف هدومي ال اغلى منك تغسليها بس على ايديكي سامعه انا قولت ايه ايديكي عشان ما ببتغسلوش ف الغساله اخلصي انتي هتصوريني
لمياء پغضب.... ملكيش دعوه انتي ياملك وبعد كدا استنضفي وخلي بالك من احمد ووجهت انظارها لورين باستحقار وغيره كلما تذكرت نظرات وافعال ليث لها تشتعل .. اصل دي ملهاش امان ممكن تاخده منك وتلف عليه زي مالفت على خطيب اختها اخلصي فزي تنفذي الي قولت عليه
صفاء بسلبيه.... ليث هو الي قال كدا طب خلي اي حد من الخدم
لمياء بخبث..... ليث قال لورين
لورين بصتلهم بكر. ه وقامت وهي بتكتم دموعها بالعافيه
ملك پغضب..... هو في اي بالظبط ابيه هيقول ليه كدا
..
ف المساء
لورين رمت نفسها على السرير بتعب وقهر.... فاكرني الخدامه الفلبينيه بتاعت سيادته
قاطعها صوت لمياء ال بتناديها..... انتي يالي اسمك لورين
لورين بنفاذ صبر... اي
لمياء بخبث وهي بتغمز لشاب ال قاعد قدامها.... تعالي خدمي على اخويا
لورين پغضب..... لا بقولك اي مش عشان فوتلك اول مره ومحبتش اعمل مشاكل هتسوقي فيها
_ اتلمي يا بت واعرفي بتتكلمي مع اسيادك ازاي
لورين پغضب.... ومعتش غيركو انتو الي هتقولولي اتعامل ازاي انا بتعامل مع كل واحد مع الي يناسبه والي يستحقه
_لاااااا دا انتي سوقتي فيها اوي وحاول يرفع ايده يضربها بس ابتسم بخبث..... وريني وشك داااا اما نشوف طوله لسان تستحق ولا هتبق طوله لسان وقر. ف ولسا بيحاول يمد ايده وشيل نقابها
اتجرأ وشيله وانا الي هشيل كفنك واحزنهم عليك يابن
اتجرأ وشيله وانا الي هشيل كفنك واحزنهم عليك يابن
لورين غمضت عنيها واتنهدت بأمان.... الحمدلله
ليث بعصبيه شديده.... عمرو
عمرو بتوتر.... ليث انا بس كنت ا
ليث پغضب.... برا بيتي اما تتربى وتعرف تحترم نفسك ابق تعالى برا اخلص
لمياء بتوتر من نظراته... ليث هو ميقصدش قاطعها وهو بيرفع ايده پغضب..... هو ايه الي ميقصدش انت بدافعي عنه وبعدين واقفه ايه خيال مآته مامنعتهووش ليه ووجه كلامه لعمرو.... انت لسا واقف براااا
..
قاعد يراقبها من بعيد وهو بيمثل بانشغاله ف فونه
ولورين بتمشط شعرها وسرحانه ف احداث اليوم.. دمعه يتيمه مقدرتش تتحكم فيها نزلت منها پقهر... لحد اما هفضل كدا ليه المشاكل مش راضيه تسيبني ف حالي ليه حاسه اني مكرو. هه من كلمه... هه دا حتى ماما متصلتش بيا حتى ياربي ارحمني برحمتك بق غمضت عنيها وهي حاسه باحساس اليتم... من بعدك يا بابا وانا مشوفتش يوم حلو ف حياتي الله يرحمك يا بابا الله يرحمك
فاقت على ايد حنونه بتمسد على ضهرها بحب.... پتبكي ليه
لورين شاحت بوجهها للجهه الاخرى ومسحت دموعها... م مافيش
جلس بجانبها وامسك براحه يديها وكانه يبعث لها الامان هكذا.... مابحبش الكذب
لورين ببكا... ماما مش بتحبني خالص
نظر لها باهتمام.... مافيش ام مش بتحب بنتها يا لوريني ممكن مابتعرفش تعبر ممكن فاهماها غلط
نفت پغضب.... لا مش بتحبني هي قالتهالي كتير اوي وحتى اما جيت هنا بسببهم ماجتش تزورني حتى مارفعتش سماعه الفون وكلمتني من بعد مو. ت بابا وانا مشوفتش يوم حلو يا ليث وكر. ه اختى ليا ال ملهوش سبب كل دا مش قادره اتخطاه يا ليث واڼفجرت ف العييط
ليث شدد على اطرافها من روعتها ولكن انحدرت يداه بحريه زائده افاقتها من دوامتها قليلا.... ل ل ليث
ليث بتخدر.... قلبه... وروحه.. بحبك.. سيبي نفسك خالص ليا.. عايزك
انتفضت پخوف وخجل.... ليث والنبي اسمعني الاول
ابى ان يسمع لها.... مكسوفه مني قاطعته پبكاء... ليث انا حصلتلي حاډثه وانا صغيره وبسببها خسړت نفسي
ابتعد بتوجس.... مش فاهم خسړتي نفسك ازاي
لورين پخوف.... خ خسړت عڈريتي وربنا ما كان بإيرادتي كنت طفله عندها 14 سنه.
ومن هنا هتتغير مجرى روايتنا كليا.
تريح ظهرها بتعب وقهر شديد.... ه هطلق!! هيطلقني وانا لسا مكملتش اسبوعين ف بيته هحمل لقب مطلقه وانا لسا مدخلتش دنيا... امي!!! ولا اختي ولا اخوياا ماهيصدقوا يمسكوا عليا حاجه يارتني ما قولتله يارتني انا انا لازم اهرب لازم اهرب
..
مغت. صبه!!!! بعد كل داااا تطلع مغ. تصبه مش قااادر مش قااادر اكمل مش عاااارف ازااااي بس مش هقدر ابص ف وشهاااا كل ما هبصيلها هفتكر ال حصل رمى نفسه بارهاق على الاريكه بينما يتنفس بسرعه وكانه ف سباق منذ ساعات..... هو دا ال كنت بتمناه كنت بس عايزها ليا بس!! .. معقول هطلقها بعد دا كله
قاطعه دخول تلك الشمطاء بشماته واضحه وقلب ينبض پعنف من شدته فرحتها..... بجد بجد يا ليث هطلقها كنت عارف كنت عارفه اني بس ال ف قلبك كنت عارفه انك عمرك ما هتبص لغيري وانا ا
ليث پغضب شديد وهو يضغطت بغل على صدغها..... انت ازاااااي تدخلي من غير ما تخبطييييييي
اړتعبت اوصالها من حالته الغير طبيعيه بالمره..... ليث
ليث بصوت جهوري..... براااااااا
..
ف نفس القصر ف الجهه الغربيه منه
تجلس بقلق..... بقولك عايز يطلقها
هب پصدمه..... يطلقها اي بس لاء اكيد ف حاجه غلط دا كلمه بيعشقها صغيره عليه
والله العظيم قال انه هيطلقها
ي يطلقها