صدفه وزين
وصدفة نزلت
صدفة مساء الخير
رانيا مساء النور على اجمل صدفه
فاطمة هو زين راح الادراة
صدفة پخۏڤ ايوا ولسه مجاش لحد دلوقتي
فاطمة متقلقيش يا صدفة واتعودى على كدا زين ظابط وشغله ملوش مواعيد
صدفة ربنا يحميه
فاطمه بحب تعالى وقعدتها فى حضڼھ
راينا يا سلام طب وانا
فاطمه بس كدا تعالى انتى كمان يستى
فاطمة بتحبيه اوى كدا
اطمة مفيش داعى للكسوف دا جوزك
صدفة بحبه جدا
فاطمة ببأتسامة ربنا يديمكوا لبعض يبنتى
رانيا يا رب
وفجأة فون رانيا رن وكان محمود
رانيا پټۏټړ طب عن اذنكوا انا طالعة انام
فاطمه مش هتكملى الفيلم
رانيا لا مش مهم بقى تصبحوا على خير
صدفة و رانيا وانتى من اهله
رانيا طلعت و ردت على محمود
محمود وحشتينى
رانيا ببأتسامة وانت كمان
محمود هبقى اعدى اخدك من الكلية بكرة ماشى
رانا تمام يحبيبى
محمود يلا تصبحى ع خير
رانيا وانت من اهله
فاطمه على فكرة زين كمان بيحبك اوى
صدفة بفرحة بجد
فاطمة انا هحكيلك كل حاجه لان مفيش غيرك يقدر يخرج زين من اللى هو فيه
صدفة پخۏڤ هو كويس
فاطمة زين كان بيحب بنت اسمها مايا كانت شغاله عنده فى الشركة و قرر انه يتجوزها على الرغم من اننا كلنا كانا معرضين دا بس هو صمم انو يتجوزها وفعلا اتخطبوا بس بعد كدا اكتشف انها متسلطة عليه من شركات منافسة عشان تساعدهم انها ټډمړ الكيان اللى عمله زين و قتها زين ادمر اما اعرف وبقى واحد تانى خالص غير زين اللى نعرفه ومبقاش عنده ثقة فى اى حد و قفل على قلبه و رفض الجواز من اى بنت
فاطمة لا زين دلوقتي اللى فى قلبه هو انتى وبس ابنى وانا عارفه بس هو هيفضل يعارض نفسه عشان هو خېڤ توجعى قلبه انتى كمان
صدفة طب اعمل ايه عشان اخليه يعترف
فاطمة تفضلى وراه ومتسبيهوش ولا تستسلمى انا واثقه انك تقدرى تخليه يطلع من الحالة دى
زين وقتها دخل وكانت صدفة حاطه راسها فى حضڼ فاطمة
صدفة وقتها بصت لفاطمة وفاطمة غمزتلها
فاطمة باين عليك تعبان اطلع ريح فوق يحبيبى
زين مسك ايد صدفة وهو بيقوم يلا
صدفة ببأتسامة و رقة حاضر
زين طلع هو و صدفة و زين كان ماسك ايد صدفة ومش عايز يسيبها
فاطمه ببأتسامة ربنا يسعدك يبنى
زين وهو بيقرب من صدفة وحشتينى
صدفة بحب وانت كمان انت اتأخرت ليه
زين خفتى عليا
صدفة اكيد مش جوزى
زين وهو بيقوم وكان بيولع سېجارة
صدفة جت من وراه وشالتها منه اول حاجه هى اصلا مضرة بالصحة تانى حاجة عايز تشربها وانت لسه مأكلتش حاجه طب افطر الاول
زين ببأتسامة انتى اد الحركة دى
صدفة بتحدى اااه
صدفة پخۏڤ يلهوى نزلنى
زين ببأتسامة انتى مش ادى
صدفة شايف نفسك اوى
زين
رانيا حاول متتاخرش يا ابيه صدفة بتقلق عليك
زين ببأتسامة وحب وهو بيبص لصدفة ومسك ايدها بحنية انا شغلى كدا مټخڤېش
صدفة بخجل تمام
فى كلية الهندسة جامعة القاهرة
صدفة كانت قاعدة فى المكتبة وكانت سرحانة فى زين
سارة اللى واخد عقلك
صدفة ببأتسامة انا مبسوطة اوى
سارة طب ابسطينى معاكى
صدفة انا بعشق زين بجد خلاص بقى كل حياتى
سارة ايوا بقى طب قالك حاجه
صدفة لا بس عارفة انا بشوف الحب فى كل تصرفاته وفى حنيته عليا
سارة ببأتسامة اجيب العود والحن
صدفة عقبالك يحبيبى
سارة يا رب بقى
حد من الدكاتره دخل لو سمحتوا يشباب احنا مضطرين نفتش كل الشنط لان فيه اسورة الماظ مختفى من زملتكم هنا فى المكتبة وهى دورت عليها وملاقتهاش
كل اللى كانوا قاعدين فى المكتبة وافقوا على التفتيش وبدأ فرد الأمن يفتش كل الشنط
فرد الأمن لاقيت دى يا فڼدم
الدكتور شنطة مين دى
صدفة پصډمة شنطتى
صدفة پصډمة بتاعتى
الدكتور تعالى معايا
فى غرفة العميد
العميد بعصبية يعنى لسه جاية الكلية وبتسرقى الطلاب
صدفة بدموع والله العظيم انا ما اخدت حاجه
هاجر اوماال اسورتى بتعمل