صدفه وزين
انا وهو زى ما كانا محمود بجد عزيز عليا جدا
عمار قولى انتى عايز نعمل ايه وانا معاك
زين تعال ننزل بس دلوقتي صدفة قاعدة مع امك تحت والصراحة خېڤ ټقتلها
عمار ههههه طب يلا
عند صدفة يوسف كان داخل هو و وليد
يوسف بأعجاب دا مين القمر اللى عندنا دا انتى صاحبة هدير
زين بغيرة وعصبية مراتى
يوسف لا والله بلاش الوش دا انا لسه عارف دلوقتي منك
يوسف فيه ايه يا عم احنا لسه داخلين اوعى تكون زعلت يا زين مراتك اختى وانت عارف
زين خلاص يا يوسف بس الوقت اتأخر وصدفة عندها كلية الصبح
وليد كانا عايزين نعقد شوية مع بعض يبنى
زين متعوضة يا عمى يلا سلام
الكل سلام
عند هدير
سمھية انتى هبلة هو مش انتى قولتلك بينى انك مبسوطة بجوزهم
هدير بعياط بيقولك بيحبها ومش هيطلقها
هدير هتعملى ايه يعنى
سمھية هقولك
فى عربية زين
صدفة پټۏټړ هو هو انت لسه بتحب مايا
زين انتى مسمعتيش انا رديت وقولت ايه مايا خلاص مبقتش فى دماغى
صدفة بس ممكن تكون لسه فى قلبك
زين لا فى قلبى ولا فى دماغى انا ومايا انتهينا من زمان ويا ريت متجبليش سيرة الموضوع دا تانى
صدفة بزعل ليه پتتوجع اما بتكلم عنها
صدفة انت ليه قولتلهم انك مش هطلقنى احنا اتفقنا عكس كدا
زين انتى عايزة توصلى لى ايه
صدفة ولا حاجه
زين ببأتسامة طب يلا انزلى وصلنا
صدفة و زين نزلوا من العربية وطلعوا اوضتهم
صدفة عايز تنام
زين عادى فيه حاجه
صدفة تيجى نتفرج على فيلم هنعمل فشار ونعقد نتفرج
صدفة بفرحة هنزل اعمله واجاى بسرعة اوعى تنام
زين ببأتسامة حاضر
صدفة نزلت وعملت الفشار وطلعت بيه و زين كان قاعد على السرير وكان لابس تيشرت مبين عضلاته
صدفة ومعاك واحد فشار وصلاحه
زين ههههه تعالى يا هبلة وقعدها وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون
بعد ساعة
صدفة كانت نامت
زين وهو بيقلدها وبيبصلها بحب تعالى نتفرج على فيلم يا زين ونامت اصلا فى نصه بس متجوز قمر ونام هو كمان
رانيا صاحيت ولاقيت نفسها
رانيا بعصبية هو ايه دا
محمود وهو بيصحى وپخوف فيه ايه انتى كويسة
رانيا هو انت بتستغل انى نايمة يعنى وتعمل اللى انت عملته دا
محمود پخپٹ وهو بيقرب منها عملت ايه
رانيا محمود بطل وابعد كدا
محمود بحب اجمل محمود اسمعها فى حياتى
رانيا والله ودا من امتى
محمود من دلوقتي وبكرة وبعده وطول العمر
رانيا بعصبية انسى ولو عندك ډم بجد بقى طلقنى
محمود مش هطلقك دا اخر كلام عندى يلا انا هقوم احضر الفطار
رانيا مش عايزة اكل وخصوصا لو منك
محمود مش بمزاجك انتى لازم تاكلى كويس انبارح دخلت لاقيتك مغمى عليكى
رانيا بعصبية هتخلينى اكل غصبن عنى يعنى
محمود ااه وبطلى عصبيتك دا بقى مش حلو عشانك
وقام يدخل المطبخ و رانيا بصت لطيفه بحب
رانيا فوقى يا رانيا فوقى
عند صدفة و زين
زين بحب صباح الخير
صدفة صباح النور
زين انا هقوم اخاد شاور
صدفة بحب تمام
بعد ربع ساعة
صدفة شافت حاجه على الفون و زين وقتها كان خارج بينشف شعره
صدفة پحژڼ طلقنى يا زين
عمار بتكلمى نفسك
سارة هاا لا بس صدفة مجتش وكدا وقلقانة عليها
عمار زين مجاش الادراة انهاردة برضوا
سارة پخۏڤ فكرك يكون حصل حاجه
عمار لا بس عرسان بقى
سارة بخجل احم
عمار اوصلك
سارة لا انا هاخد تاكسى شكرا
عمار تعالى هوصلك كل التاكسى اللى بتعدى بتبقى فيها ناس هتقفى كتير
سارة هركب بس هعقد ورا
عمار تمام مفيش مشكلة
عند صدفة و زين
صدفة كانت نايمة ومسكت فونها
صدفة سارة رنت عليا كتير
زين انتى خېڤة كدا ليه ما طبيعى انها ترن عليكى انتى مروحتيش الكلية انهاردة
صدفة ااه ممكن انا هرن عليها
سارة كانت راكبه مع عمار فى عربيته
سارة الو يختى مبترديش ليه
صدفة برقة معلش بقى يا سارة متزعليش
سارة عادى محصلش حاجه المهم انتى كويسة
صدفة ااه
عمار ممكن تسأليها على زين
سارة هو كابتن زين معاكى صح
صدفة ااه هنا اهو هو مين معاكى
سارة دا كابتن عمار بيوصلنى
صدفة اوه
زين بصلها وابتسم
سارة دماغك متروحش لبعيدة هاا
صدفة هو انا قولت حاجه
سارة طب يلا سلام
صدفة برقة سلام
سارة خلاص هنا يكابتن متشكرين على التوصيلة
عمار ببأتسامة انا معملتش حاجه
عند هدير و سمھية
سمھية دى البداية بس
هدير هههههه برڤوا عليكى يا ماما بجد بس فكرك هيطلقها
سمھية حتى لو مطلقهاش بس كل الناس عرفت زين بدران اتجوز مين و دا ممكن يكون عائق لجوزاهم
هدير بشړ هنشوف
فى المساء كانت الساعة اتنين بليل
رانيا پخۏڤ هو اتأخر كدا ليه
محمود وقتها دخل
رانيا انت اتأخرت كدا ليه
محمود راح عندها و ډڤڼ راسه فى رقبتها خېڤة عليا
رانيا انت سکړان
محمود بسكر وضحك ااه انا تعبان وعايز انام
رانيا وهى بتسنده طب تعال
رانيا يلهوى تقيل اوى
وبعد كدا حاطته على السرير
وكانت لسه جاية تمشى بس محمود مسك ايدها
محمود بسكر وهو بينام انا بحبك
رانيا وقتها قلبها فضل ينبض بسرعة