قصه كامله بقلم سميه عامر
و زود عليهم أن أمنية و ابوها و امها مشيوا من مصر
ايان بكل هدوء بقولك ايه خد بنتك و اطلعوا بره يلا
ممدوح ايان انت اټجننت
قام ايان رمى الاكل في الأرض و شد ريم من ايديها و طلعها بره البيت و خرج ممدوح وراها و قفل ايان الباب و حط أيده الاتنين على رأسه و قعد عند الباب وعينيه كلها بقت حمرا و كل ما يجي عليه مشهد أمنية و الد حوليها و أنهم اجهضوا ابنه يتجنن و بدأ يكلم نفسه وهو پيصرخ انا كنت هتجوزها و كنت بحبها ليييييييييييه كل واحد فيكم هيندم على اللي عمله
و بعد اربع سنين كانت سنه تخرجها لابسه لبس التخرج و ماسكه يوسف في ايديها اللي اتسجل باسم عم عاصم و بتتصور مع أصحابها و امها و ابوها قاعدين يتكلموا مع أصحابهم
و كانوا أعلنوا عن رجل اعمال هيلقي كلمه بمناسبه نجاح شعبه إدارة الأعمال و أمنية متحمسه جدا و يوسف بيعيط عشان أمنية شربت العصير بتاعه و كان هاين عليها تنزل ټعيط معاه أيوة يا أمنية انتي وابنك مستقبليا
تف يوسف عليها و جري بس ايان مسكه و شاله لما خبط فيه
شافت أمنية المنظر ده و وشها جاب الوان ايان ..........
اتلغبطت أمنية اول ما بصت في عيونه ازيك انت عامل ايه
انزل يا يوسف من على عمو
يوسف ل ..لا
ايان ابنك ده
أمنية لا اخويا
ايان وهو بيقرب منها امال شبهي ليه
أمنية وهى متوترة فين اللي شبهك ده هو عشان عيونه زرق و ابيضاني و اشقر يبقى شبهك ده شبه بابا و بعدين شبهك ولا مش شبهك وانا مالي
بصله ايان من فوق لتحت ابنك ده
عم عاصم اه ابني
ابتسم ايان و عينه كانت مليانه حقد و توعد و استأذن و مشي
_ كانت أمنية بتبص عليه و كل تفكيرها أنها مشتاقاله اكتر من الاول و قلبها من فرحه لقاه هي اه كانت مراقباه طول الاربع سنين و كانت عارفة انه هيجي حفلة التخرج لانه بقى من كبار رجال الأعمال و اتجهزت للحظه دي من غير ما تقول لأهلها
كان كل تفكيرها هو